كلمة " إرهاب " لا تصلح ترجمة
لمفهوم : تِرُرِسم
لمفهوم : تِرُرِسم

***
إرفعوا التهمة عن القرآن الكريم
تنصروا رسول الله صلى الله عليه و سلم


***
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد كنت بفضل الله و حسن إلهامه
أول من اعترض على ترجمة المصطلح الغربي
terrorisme
و أنجزت بحثا مفصلا دقيقا أثبثت فيه بالحجة الدامغة و البرهان القاطع
أن اللفظ العربي القرآني ( إرهاب ) لا يصلح بتاتا لترجمة ذلك المصطلح
فلفظ ( إرهاب ) في اللغة العربية و القرآن الكريم
مفهومه الحقيقي السليم هو : إعداد القوة الرادعة
التي تضمن استتباب الأمن و السلام .من دون اللجوء إلى استعمالها
و هذا الأمر واضح جدا في ( آية الإرهاب ) لا لبس فيه تماما
أن اللفظ العربي القرآني ( إرهاب ) لا يصلح بتاتا لترجمة ذلك المصطلح
فلفظ ( إرهاب ) في اللغة العربية و القرآن الكريم
مفهومه الحقيقي السليم هو : إعداد القوة الرادعة
التي تضمن استتباب الأمن و السلام .من دون اللجوء إلى استعمالها
و هذا الأمر واضح جدا في ( آية الإرهاب ) لا لبس فيه تماما
و أعدوا لهم ما استطعتم من قوة و من رباط الخيل؛ "
".ترهبون به عدو الله و عدوكم
***
و لقد بذلت كل ما في وسعي لتعميم نتائج بحثي القيم الفريد منذ
فجر يوم الجمعة 24 رمضان 1423 / 29 نوفمبر 2002
و إلى يوم القيامة
فقدمت خلاصة هذا البحث في عرض بملتقى الفكر الحضاري
الذي نظمه ( نادي الفكر الإسلامي ) بمدينة الرباط
خلال يومي 30 نوفمبر و 1 ديسمبر من عام 2002
تحت شعار: حوار الحضارات
:و المحور الفرعي الذي أنجزت في موضوعه البحث كان بعنوان
أثر الترجمة في حوار الحضارات
:و عنوان العرض الذي قدمته هو
:عندما تنحرف الترجمة بالحوار عن مساره إلى أوخم العواقب"
".مصطلح ( الإرهاب ) نموذجاً
***
ثم عمدت إلى تعميم نشر بيان حقيقة في الموضوع
مستمد بتركيز من نتائج بحثي الأصلي
و هو ما يزال يزداد انتشارا عبر الإنترنت
يساهم في نشره كل من وقع بين يديه أو اطلع عليه في الإنترنت
يساهم في نشره كل من وقع بين يديه أو اطلع عليه في الإنترنت
من المخلصين لله عز و جل، الساعين لخير الناس كافة
***
و لقد نبهت السادة العلماء الذين أخطأوا في تأويل مفهوم التخويف
استنادا إلى مفهوم الإرهاب، بأن للتخويف مستويات عدة
الإرهاب هو أخفها و ليس أقواها
أنظر الجدول البياني الذي أنجزته لهذه الغاية في أعلى الصفحة
***
أنقر هنا لقراءة ( بيان حقيقة ) منشورا على جريدة ( المحجة ) المغربية
و لقد سرني جدا ما كتبه المفكر المغربي الدكتور محمد عابد الجابري
بعد شيوع ( بيان حقيقة ) بين الناس في العالم
:أنظر المقال الذي نشره عام 2006
على جريدة " المساء " المغربية منقولا أسفله

Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire