mardi, novembre 27, 2007

Rapprocher pour maîtriser قرِّبْ تسُد



! قــَـرِّبْ تـَــسُـــدْ

Rapprocher pour maîtriser


***


بسم الله الرحمن الرحيم

يا أيُّها النَّاسُ إنّا خَلَقْناكُم مِن ذَكَرٍ و أنْثىَ]

و جَعَلْناكُم شُعُوباً و قَبائِلَ

لِتَعَارَفُوا

[إنََّ أكْرَمَكُم عِنْدَ الله ِِأتْقَاكُم

***

أيها الناس في كل مكان، عرباً و عجماً؛ مسلمين و أهل كتاب و حيارى

السلام عليكم جميعا و رحمة الله و بركاته


***
هذه تجربة منهجية للتقريب بين الفوارق البشرية
من أجل الحفاظ على جوهر الاختلافات الإنسانية الفطرية
التي لا تكتمل سعادة الإنسان، و لا يصفو استمتاعه
بـمباهج الحرية المنضـبطة بحدود الثـوابت الإنسانية المعـتبرة
مـن حـق وعـدل و رحمة و إحسان في أسمى مراتبها و أبهى صورها إلا بها
و إنها لمهمة صعبة شاقة لا يستطيع أن يتحمل أعباء مسؤولية القيام بها
شخص واحد بمفرده مهما بلغ من العلم و المعرفة والخبرة و الحكمة
فهي مهمة إنسانية نبيلة يجب أن يتعاون عليها كل العقلاء المؤهلين لها
من كل القبائل و الشعوب و الأمم في العالم



***


نَشِيدُالتَّقَارُب

**

مـَدَدْتُ يَـدَيَّ إلَـيْـكَ فَهَـيّا *** تَقَدَّمْ و بِالحُبِّ أمْسِكْ يَدَياّ

و سِرْ حَيْثُ سِرْتُ سَعيداً بِقُربي*** أحِـــــنُّ إلَــيْــكَ تَــحِـــنُّ إلَـــيَّـا

و لا تَشْكُ طولَ الطريق فَإني*** رَأيْـتُ المَـحَبَّةَ تُدْني القَصِيّا

سَنُدْرِكُ- لا شَكَّ- إن صُنْتَ عَهْدي*** و شَـمَّـرْتَ مِـثْـلي، السَّلامَ سَـويّا

و بِالرِّفْقِ نَبَني عَلى الحُبِّ جِسْراً*** يُـقَـرِّبُ مـا كانَ صَعْـباً عَـصِِـيّا

فَقارِبْ و سَدِّدْ، و لا تـَنْأ عَنّي*** فَلَـيْسَ المُحِبُّ بِخِـلِّهِ يَـعْـيى

و إنْ أغْضَبَتْكَ عَواصِفُ حُـبّي *** و لَمْ تَرْضَ لي في جَفائكَ رَاْيا

فَلا تُرْغِـمَنِّي عَـلى طَـرْحِ رَأْيي *** و دَعْ مِنْهُ ما شِئْتَ و ابْقَ وَفِيّا

فَـنَحْنُ اخْـتَـلَـفْـنا لِنُـصْـبِحَ أهْلاً *** و نَـنْجَحَ في السَّعْيِِ ديناً و دُنْيا

كِلانا على الأرْضِ نَمْشي الهُوَيْنا*** كِـلانا خُـلِـقْـنا عَـلَـيْـها لِـنَـحْــيا


تازة ، في يوم السبت 25 رمضان 1426 / 29 أكتوبر 2005

شعر جلول دكداك


***


إن التقريب بين الأديان و المذاهب و الإيديولوجيات و الآراء

هو خير ما يجعل الإنسان سيدا على نفسه

قبل أن يسود غيره بالحق و العدل و الإحسان

و التقريب بهذا المفهوم لا ينبغي أن يفضي إلى أي نوع من التذويب أو الإلغاء

فليس معنى التقريب أن تنصهر الأديان أو المذاهب أو الآراء في بعضها

بل المعنى المقصود هو التعايش السلمي الذي ينتج عنه الاحترام المتبادل

ما بين جميع الأطراف و يتكامل في باطن المشاعر الإنسانية النبيلة

ما تناقض منه في ظاهر الأشياء و الأشخاص

بما يجعل الحياة ذات وجه واحد جميل تتعدد ألوانه و تتنوع ملامحه

و تتناسق باستمرار فيشرق من خلالها نور الفطرة الربانية

التي تجمع الناس كافة حول الكلمة السواء

أن لا يعبدوا إلا الله وحده و لا يشركوا به شيئا

و أن لا يتخذ بعضهم بعضا أربابا من دون الله

وإن من الأوهام المهيمنة على عقول البشر منذ ردح طويل جدا من الزمن

إيمانهم الجازم بأن التفريق بين الناس هو الأساس لضمان السيادة عليهم

: و لذلك قالوا و ما زالوا يرددون مقولتهم المشهورة

[ !فـَــرِّقْ تـَســُـدْ ]

***

(و نحن هنا، في ( باب التقريب

Rapprochement BAB

سو ف نثبت - إن شاء الله تعالى- بالحجة الدامغة و البرهان القاطع

أن السيادة على الناس بسياسة التفريق سيادة الجبناء

و أن السيادة بسياسة التقريب هي منهج الأنبياء و العظماء الصالحين

و هي الباب الأوسع المفضي إلى تحقيق السلام من أقصر الطرق و أقومها


***


ASSALAMOU ALAYKOUM !

QUE LA PAIX SOIT SUR VOUS !

***
Cet espace est ouvert pour tous ceux qui voudraient collaborer

à la construction d'Une Paix Véritable,

Juste et Durable dans Le Monde Entier.

***

Allons Tous à la recherche d'un Essai Méthodique

pour un rapprochement judicieux

entre Religions, Doctrines,Idéologies et Opinions;

pour que nous puissions tous vivre en Paix

***

Rien n'est plus précieux qu'une Amitié Universelle

soutenue par une tolérance de respect réciproque

empêchant les diversifications humaines de tout genre,

permises par Dieu,

d'être à l'origine de Racisme ou de conflits irrésonnables.

***

Les articles qui paraîtront sur ces pages

seront rédigés en Arabe et en Français

***

Merci à tous de venir collaborer avec nous

pour le BIEN de Tout Le Monde


***

Jelloul DAGDAG

Poète de La Paix pour Tout Le Monde

***

و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أخوكم المخلص لكم حبا في الله

جلول دكداك
شاعر السلام الإسلامي

***



تـهنئة السلام بمناسبة أعياد الإسلام


Félicitations

à l'occasion des fêtes musulmanes


تهنئة دائمة

بمناسبة الأعياد الإسلامية

***

الإسلام سلام للجميع

*****


(وَ ما أرْسَلْناكَ إلاَّ رَحْمَة ً لِلعالَمين)

* قرآن كريم *

*

أيها الناس في كل مكان عَرَباً و عَجَماً

رِجالاً و نِساءً ، صِغاراً و كِباراً

السلام عليكم

*


إن العيد في دين الإسلام صورة مصغرة للسلم و السلام و الأمن و الأمان

لنعمة الطمأنينة النفسية والروحية و البدنية

التي أراد الله - سبحانه - أن يجتهد عباده في عبادته ليصلوا إلى تحقيقها

من أجل سعادة الناس كافة لا من أجل سعادة المسلمين فحسب

لذلك كان من أوجب الواجبات على المسلمين

أبناء خير أمة أخرجت للناس تأمر بالمعروف و تنهى عن المنكر و تؤمن بالله

أن يتحملوا مسؤوليتهم كاملة غير منقوصة بلا كلل و لا ملل

في السعي الحثيث لتحقيق سَلامٍ إسْلامِيٍّ عالمَِِيٍّ

يسعد في كنفه الناس جميعا

مهما اختلفت ألسنتهم و ألوالنهم و عقائدهم و أوطانهم

***

بناء على هذا المبدإ الإسلامي العظيم

يسرني و يسعدني جدا

أن أتشرف بتهنئة كل العقلاء الإنسانيين غيرالعنصريين المتعصبين و المتزمتين

في العالم بحلول أعيادنا المباركة السعيدة عاما بعد عام

راجيا من الله - عز وجل - أن يرفع عنا وعنهم حجب الغفلة

و يجمعنا على كلمة سواء

أن لا نعبد إلا الله وحده، و لا نشرك به شيئا

وأن لا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله


و كل عام و كل العالمين بكل خير


***



FELICITATIONS PERMANENTES

à l'occasion des fêtes musulmanes

***



L'ISLAM EST LA PAIX POUR TOUT LE MONDE

" Et nous ne t'avons envoyé qu'en Miséricorde pour l'univers." Coran


***

Que La Paix, La Miséricorde d'ALLAH ,

et ses bénédictions soient sur vous tous, Arabes et Autres;

hommes et femmes, petits et grands, dans le Monde Entier.

***

Dans L'Islam, la fête est l'image en petit format

de La Paix spirituelle et corporelle,intellectuelle , sociale et religieuse;

pour laquelle Dieu ( ALLAH ) a recommandé à ses serviteurs humains

de pratiquer sérieusement et judicieusement le Culte islamique ;

afin de parvenirà la construction de cette Paix Islamique Universelle

visant à rendre heureux sous son toit tout le monde dans l'univers

sans aucune exception, et non seulement les musulmans.

***


Sur ce grand Principe Islamique,

j'ai la joie, le bonheur, et le grand honneur,

d'adresser mes félicitations permanentes,

à l'occasion de nos fêtes musulmanes : Aïd Alfetr et Aïd Al Adha,

à tous les humains raisonnables et tolérants, non racistes;

en implorant Dieu ( ALLAH ) d'enlever tout obstacle qui empêcherait

le consentement et le respect réciproques entre tous les humains

pour l'Amour de Dieu ( ALLAH )

que nul n'est digne d'être adoré que Lui et Lui SEUL.

..et

Que Tout Le Monde, dans Tout L'Universsoit toujours en Paix!

***

Votre ami sincère:

Jelloul DAGDAG

Poète de La Paix pour tout Le Monde


صديقكم الوفي المخلص لكم حبا في الله

جلول دكداك

شاعر السلام الإسلامي

***

دائما في خدمة السلام العالمي

Toujours au service de La Paix Universelle


*****

Aucun commentaire: